ابتدي مشوار كفاح الزعيم بمناهضه كل اشكال النظام في دوله ستاتستان سابقا (رجالستان) حاليا الحكومه و المعارضه و من اول وزاره قمع الحريات و حتي وزاره هز يا وز يوم الخميس
فكان من الطبيعي و المنطقي ان سعادته (الزعيم يعني)يعتقل في مكان غير معلوم و يلاقي اهوال التعذيب في محبسه
وبعد ثوره ابناء الشعب المخلصين الذين ضحوا بكل رخيص (لان الستات شتبط علي الغالي)
نجحوا في اخراج ذعيمهم ليقود بنفسه حركه الكفاح المسلح ضد الاستبداد
و سوف نوالي تباعا نشر تلك الاحداث نقلا عن مذكراته التي كتبها بخط يده قبل اغتياله
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
ههههههههههههه
لسه بقول في مطلق .... لاقيت مدونتك متشطبه
على فكره ممكن يكون اللي عمل كده راجل
حاجه تغيظ .... ربنا معاك .... واي خدمه احنا جاهزين
تحياتي
إرسال تعليق